الغاية من الاحتفال السنوي باليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد هي تشجيع مثل هذا العمل وتوجيه الانتباه إلى ما يعانيه الأفراد المصابون بمرض التوحد و ذووهم من سوء المعاملة والتمييز والعزلة، مما لا يمكن القبول به. وعلى نحو ما أبرزته الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، فإن الناس المصابين بمرض التوحد هم مواطنون متساوون ينبغي أن يتمتعوا بجميع حقوق الإنسان والحريات الأساسية.
أهداف اليومالعالمي للتوحد:
o تعريف المجتمع بحالة التوحد وطيف التوحد
o تفعيل الدور التوعوي والثقافي لدى فئات المجتمع المختلفة
o دمج أطفال التوحد في المجتمع
o تعزيز الثقة بأنفسهم وقدراتهم من خلال مشاركاتهم
o الدعم النفسي والاجتماعي للمصابين بالتوحد وأسرهم
o التوعية عن البرامج التربوية والتأهيلية الخاصة لهم
o التعريف بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في جميع المجالات ( التعليمية، التأهيلية، الرياضية، الترفيهية، المادية، والدمج المجتمعي )
o التعرف على أهم العقبات التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة في حياتهم اليومية وسبل تسهيلها.
o تبادل الأفكار والرؤى والتجارب والخبرات
o استعراض طرق وأساليب تطوير الشراكة بين الأسرة والمراكز الخدمية
الفئات المستهدفة:
o اسر الأشخاص ذوي الإعاقة
o المختصون والمختصات
o الجمعيات الأهلية والمراكز المتخصصة
o المدارس والجامعات
o الوزارات والمؤسسات
o أفراد المجتمع بصفة عامة
برامج وفعالياتاليوم العالمي للتوحد:
o إقامة فعاليات مصاحبة ومتنوعة في المراكز التجارية والأماكن العامة.
o إصدار النشرات التعريفية بالتوحد.
o إصدار النشرات التعريفية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
o إقامة المحاضرات والندوات العلمية
o إجراء المقابلات التلفزيونية والإذاعية للتوعية بالتوحد.
o استخدام طرق التواصل لتوعية المجتمع ( توتير، فيسبوك، الرسائل الهاتفية، المواقع الالكترونية)
o إقامة المعارض الفنية الخاصة بأطفال التوحد